متحف التقاليد

ولمواجهة خطر فقدان الهوية الوطنية، تم إنشاء اللجنة الوطنية للتقاليد الموناكية في عام 1924 من قبل ممثلي العائلات الموناكية القديمة:

- الحفاظ على التقاليد المدنية والدينية، - الحفاظ على لغة موناكو وتعزيزها، - الحفاظ على تراث موناكو.

الحفاظ على التقاليد المدنية والدينية. وعلى الرغم من أن لغة موناكو لم تعد لغة تواصل مشتركة، إلا أنها تُدرَّس للشباب في مدارس موناكو ويمكن أن تُدرَّس في شهادة البكالوريا. كما يتم تعليمها للبالغين حتى تتمكن العائلات من إعادة تهيئة الظروف للعودة إلى استخدامها اليومي.

وستتعزز هذه المهام الأساسية للحفاظ على هوية موناكو في المستقبل بأولوية أخرى قريبة من قلب اللجنة وهي الحفاظ على التراث المادي بفضل متحف موناكو الفاخر، وكذلك التراث غير المادي بفضل نشر لغة موناكو وثقافتها من خلال الوسائل الحديثة المتمثلة في الإنترنت.